ملحوظة عن المصادر
أنا صحفي لا أستاذ جامعي، وهذا العمل عملٌ صحفي لا أطروحة دكتوراه. لكنه كتاب يتحدث عن أساتذة جامعيين، وأرجو أن يجده دارسو المالية مفيدًا؛ لذا فقد أوردتُ هوامش ختامية تشير إلى كل الأدبيات الأكاديمية التي نوقشت في هذا الكتاب، وإلى مصادر الاقتباسات والحكايات والحقائق التي لم أحصل عليها مباشرة من حوارات، كما رحَّلت بعض الحكايات والاستطرادات إلى الهوامش الختامية بغرض الحفاظ على سلاسة السرد.
غير أني لم أُضمِّنه حواشيَ ختامية لكل معلومة من المعلومات المستمدة من الحوارات. ويمكنك عمومًا أن تفترض أن الاقتباسات المباشرة والمقتطفات المأخوذة من التاريخ الشخصي وغير المنسوبة بوجهٍ آخر إلى صاحبها مأخوذةٌ من حوارات مع الشخص المعنيِّ. وقد حاولت أن أنسب كل الاقتباسات والحكايات المأخوذة بطريقة غير مباشرة إلى الشخص الذي رواها لي.
تراوحت مقابلاتي بين اللقاءات الرسمية المسجلة على شرائط والمحادثات الهاتفية السريعة أو المراسلات البريدية الإلكترونية (الشخص «الوحيد» المذكور في القائمة أدناه الذي اقتصر اتصالي به على البريد الإلكتروني هو دانيال كانيمان). بعض الحوارات أُجريت لكتابة مقالات تُنشر في المجلة، وبعض الأشخاص تحدثت إليهم مرارًا وتكرارًا. وما أُورِده فيما يلي هو قائمة تحاول — على الرغم من أنها لا تشتمل على كافة الأشخاص الذين أجريت معهم مناقشات غنية بالمعلومات عن موضوع هذا الكتاب — الاشتمال على كل شخص يمكن القول بأن مساهماته شكَّلت سرده. وهذا لا يعني بكل تأكيد أن أيًّا منهم ينبغي تحميله المسئولية عنه.
جورج آينزلي، وكليفورد أسنيس، وروبرت أرنوت، وكنيث أرو، وبراين آرثر، ومالكوم بيكر، ونيكولاس باربريس، وإريك بنهامو، وبيتر إل برنشتاين، وبيتر بوسايرتس، وريتشارد بريلي، ومايكل برينان، وكلود برينيجر، وجاري برينسون، وروبرت بيرش، وكولين كامرر، وستان تشيمبرلن، وإلروي ديمسون، وستيفن دورلاوف، وتشارلي إليس، ويوجين فاما، وجيه دوين فارمر، وباروخ فيشهوف، ويوجين فلاد، وجيفورد فونج، وكنيث فرنتش، وميلتون فريدمان، وآلان جرينسبان، وآل جوردون، وكلايف جرينجر، وجيرمي جرانثام، وريتشارد جرينولد، وجيل هامر، وهاريسون هونج، وهندريك هاوثاكر، وروجر إبتسون، ومايكل جنسن، ورونالد كان، ودانيال كانيمان، وريتشارد كرويزنجا، وديفيد لايبسون، وجوزيف لاكونيشوك، ودين ليبارون، ومارتي لايبويتز، وديفيد لاينفيبر، وهين ليلاند، وباروخ ليف، وستان ليفاين، وآرثر ليبر الثالث، وأندرو لو، وجيمس لوري، ولويس لوينستاين، وبينوا ماندلبرو، وهنري مان، وهاري ماركويتز، وبول مارش، وماك ماكوون، وروبرت ميرتون، وأرنولد مور، وويليام نسكانين، وتيرانس أودين، وجون أوبريان، وتشارلز بلوت، وإس جيه برايس، وألفريد رابابورت، وكنيث ريد، وجاي ريتر، وريتشارد رول، وبار روزنبرج، وستيفن روس، ومارك روبنشتاين، وبول سامويلسون، ومايرون سكولز، وويليام شارب، وهيرش شفرين، وروبرت شيلر، وأندريه شلايفر، وهاريندرا دي سيلفا، وركس سنكوافيلد، ومائير ستاتمان، وجيرمي ستاين، وجويل ستيرن، وجوزيف ستيجلتز، ولورانس سامرز، ونسيم نيقولا طالب، وريتشارد تالر، وإدوارد ثورب، وشيريدان تيتمان، وجاك ترينور، وواين فاجنر، وإريك وانر، وفيكتور تزارنويتز.
خلال مسيرة أبحاثي اللازمة لتأليف هذا الكتاب، وجدت نفسي أصل على نحو متكرر إلى معلومات (مقالات ودراسات وأحيانًا فصول في كتب) على الإنترنت دون أن أطَّلع أبدًا على نسخة ورقية منها أو ميكروفيلمية. بالنسبة لكثير من هذه الوثائق، ولا سيما المقالات المأخوذة من الصحف والمجلات، لم تشتمل النسخة الإنترنتية على أرقام صفحات. وبدا لي أن من الحماقة أن أبذل الجهد لتتبع أرقام تلك الصفحات في حين أن معظم القراء الذين سيطالعون المعلومات لن يستخدموا أرقام الصفحات أبدًا؛ لذا فعندما كنت أعرف فيها أرقام الصفحات، كنت أضمِّنها في الهوامش، وعندما لم أكن أعرفها لم أكن أضمِّنها.