المزيد من الثناء على الكتاب

«يمثِّل [هذا الكتاب] إنجازًا بارزًا. هذا عملٌ في غاية الأهمية سيغيِّر الطريقةَ التي ينظر بها الأمريكيون إلى الدَّور الذي يلعبونه في الشرق الأوسط وخارجه. حكايته شائقة، وتحقيقه موسوعيٌّ.»

والتر راسيل ميد

«يلبِّي كتاب مايكل أورين هذا حاجةً حقيقية. لطالما كان الأمريكيون معنيِّين بالشرق الأوسط على مدار تاريخهم، لكنَّ أحدًا من قبلُ لم يوثِّق هذا حتى جاء أورين ووثَّقه بعنايةٍ تامة وحيوية كبيرة. أنصح بشدة بقراءته.»

جون لويس جاديس، جامعة ييل

«إن كنتَ تظنُّ أن علاقة أمريكا بالشرق الأوسط بدأت في عهد روزفلت وترومان، فإنَّ كتاب مايكل أورين هذا الذي استفاض في تحقيقه وكتبَه ببراعةٍ، سيمثِّل لك كشفًا مهمًّا كما كان لي. بشخصياته المذهلة — من المبشِّرين المخلصِين والمتحوِّلين المستقلين في آرائهم والسُّياح المبهورين، بل وحتى بشخصية جورج بوش، من القرن التاسع عشر — لا يوفِّر هذا الكتاب جرعةَ قراءةٍ ماتعة فحسب، بل يمثِّل دليلًا أيضًا على أن المرء لا يفهم قضيةً ما فهمًا كاملًا حتى يعرف تاريخها.»

نيال فيرجسون، مؤلف كتابَي «الصنم» و«الحرب العالمية»

«يمثِّل [هذا الكتاب] تجربةً قوية؛ فهو مكتوبٌ ببراعة ومُحقَّقٌ له بعناية، ومثيرٌ للاهتمام للغاية، كما أنه مفيدٌ ومُثرٍ.»

هنري كيسنجر

«كما يشي اسمُ الكتاب، كانت العلاقات مع تلك المنطقة الإسلامية بصورة كبيرة مدفوعةً بمزيج من الدوافع — السياسية والعسكرية والاقتصادية والدينية والرومانسية. والجنود والمغامرون والدبلوماسيون والتجار والمبشِّرون والسُّياح كلهم يمثِّلون شخصياتٍ أساسيةً في الدراما التاريخية الثرية التي يقصُّها كتاب أورين … إنه يقدِّم سردًا رزينًا.»

ستيفن كيلمان، صحيفة «سان أنطونيو كارنت»

«ذو أهمية كبيرة في مثل هذا الوقتِ الصعب: حجَّته مبينة، ويعجُّ باللحظات المعبِّرة والمؤثِّرة.»

مجلة «كيركوس ريفيوز»

«هذا التحقيق المثير للاهتمام والكاشف والمثير للدهشة في كثيرٍ من الأحيان عن تاريخ انخراط الولايات المتحدة في الشرق الأوسط على مدارِ ٢٣٠ عامًا يأتي في التوقيت المناسب تمامًا … كان أورين في أفضلِ حالاته وهو يقدِّم وصفًا لشأن أمريكا في القرن العشرين؛ حيث حلَّت محلَّ بريطانيا باعتبارها قوة «إمبريالية» في المنطقة. وهذا ما يجذب كلًّا من الباحثين والقرَّاء العاديِّين على حدٍّ سواء.»

جاي فريمان، مجلة «لايبراري جورنال»

«ممتاز وماتع … لو كان باستطاعة جورج دبليو بوش قراءةَ هذا الكتاب المذهل قبل أن يشنَّ عمليةَ تحرير العراق … لأدرك مدى فداحةِ أن تطلِق النارَ أولًا ثم تطرح الأسئلةَ لاحقًا في الشرق الأوسط على مدارِ الأعوام المائتين المنصرمة.»

دوجلاس ليتل، مجلة «فورين أفيرز»

«يخلُص أورين إلى أن الوجود الأمريكي في الشرق الأوسط وممارسةَ السلطة فيه «جلبا خيرًا أكثرَ مما أثارا الجشع، وسبَّبا أضرارًا أقلَّ بكثير مما تسبَّبا فيه من نفع.» إن مَن سيقرءون دراستَه الرزينة للعلاقات الأمريكية مع الشرق الأوسط على مدارِ قرنين من الزمان سيجدون صعوبةً في الاختلاف معه.»

رونالد رادوش، مجلة «ويكلي ستاندرد»

«كتاب أورين سردٌ شامل وبليغ لفترة قرنين من العلاقات.»

مجلة «بابليشرز ويكلي»

«لفهمِ الوقت الراهن ولاتخاذِ قرارٍ واعٍ بشأن المستقبل، من المهم كثيرًا أن نقرأ التاريخ، وقد أهدانا مايكل أورين نظرةً استثنائية على وجود أمريكا في الشرق الأوسط.»

موقع «بوك فيوز دوت كوم»

«تحقيقه مستفيض … الكتاب مذهل فيما يتعلَّق بخطوطه العريضة — تحليل ٢٣٠ عامًا من التاريخ السياسي والعسكري والثقافي بحصافةٍ وتقدير لمواضع الغموض — وتفاصيله السرِّية، سواء كانت رسمًا لشخصياتٍ غير معروفة كثيرًا أو إقرارًا لحقائق مثيرة للدهشة. ومقاربةُ أورين تسلِّط الضوءَ كثيرًا على الأحداث الراهنة … ومن الواضح في سردِه أنه روائي أيضًا؛ فهو ماهر في بثِّ الروح في الشخصيات والحفاظ على انخراط القرَّاء مع النص.»

ساندي براوارسكي، «جويش ويكلي»

«بوصفه استقصاءً عميقًا للعلاقات الأمريكية مع الشرق الأوسط، يسدُّ هذا الكتاب المهم للغاية فجوةً موجودة بالفعل في الأعمال الخاصة بهذا الموضوع … هذا تأريخ ثريٌّ بصورة رائعة ومثيرة للتأمُّل … نرشِّحه لكل المكتبات العامة والأكاديمية.»

مجلة «لايبراري جورنال»

«هذا الكتاب يترك القارئ في حاجةٍ إلى المزيد منه حتى وهو يبلغ من الصفحات ما يتجاوز ٧٠٠. وبفضل سلاسة النص والتفاصيل، نجد المعلومات الكثيرة فيه مستساغةً، ومعظمها آسرٌ تمامًا … وباستخدام هذا الاستقصاءِ دليلًا إرشاديًّا، يمكن لأي قارئ أن يُصبح مُلمًّا إلمامًا تامًّا بوقائعِ منطقة الشرق الأوسط الشاسعة.»

ستيف واينبرج، «سانت لويس بوست ديسباتش»

«يقدِّم هذا الكتاب سياقًا غنيًّا بالتفاصيل بهدف تقييم الدور الأمريكي المضطرب الآن في الشرق الأوسط.»

لورنس جروسمان، «ذا نيو ليدر»

«يعرف أورين كيف يحكي قصة، وكيف يتلاعب بالجُمل ويحيك التفاصيل الماتعة.»

جلين ألتشولر، «بالتيمور صن»

«ليس هناك من مقدمة لتاريخ الولايات المتحدة في الشرق الأوسط أفضل من هذا الكتاب المستساغ القراءة إلى حدٍّ بعيد.»

بول كولينز، «سيدني مورننج هيرالد»

«لا يقدِّم أورين دراسةً مفصَّلة للتاريخ الحديث في الشرق الأوسط فحسب، بل يقدِّم نظرةً شاملة لا غنَى عنها بما فيها من نقاط التحوُّل والتوجُّهات الحاسمة.»

جاك فيشل، «كورير ميل»

«لعدم وجود كتاب آخر يتمتَّع بمثلِ ما يتمتَّع به هذا الكتاب من رؤية شاملة لموضوعه، فإنَّ الشخصيات الكثيرة التي يقدِّمها لنا أورين والقصصَ التي خاضها لتحقيقٍ مفصَّل عن تعاطي هذه الشخصيات مع بعضها ستشكِّل جميعها تفكيرنا عن أمريكا والشرق الأوسط طَوال أعوام قادمة … والآن يبقى هذا الكتاب أفضلَ تأريخ لدينا لما مرَّ بنا من تاريخ، وسيظلُّ دليلًا مرشدًا من أول الأمر إلى آخره.»

كريستوفر ديكي، «نيوزويك»

«كتاب مايكل بي أورين الرائع هذا وعنوانه يمثِّلان رؤيةً ضليعة وشاملة لعلاقات أمريكا الطويلة والمتشعِّبة أكثر في المنطقة، وهو ترياقٌ نحن في أمسِّ الحاجة إليه، إنه يعطينا صورةً شاملة عن دوافع الانخراط في المنطقة الذي بدأ حين كانت الجمهورية لا تزال في مهدِها، حين كانت إسرائيل مجرَّد حُلم، ولم يكن محرِّك قاطرة الأمر قد أصبح حتى مخطَّطًا … هذه قصة يرويها أورين برزانة، ويبثُّ في مواضيعها الكبرى الروحَ من خلال سلسلة من الشخصيات الجذابة المثيرة للاهتمام.»

جيرارد بيكر، «ذا تايمز» (لندن)

«يذكر السيد أورين قائمةً من الألقاب — التي يُنظر إلى بعضها بتقدير كبير — عن موضوع أمريكا والشرق الأوسط أخفقَت في تقديم «الرؤية الشاملة لانخراط أمريكا الذي يعود إلى قرون في الشرق الأوسط بكل جوانبه العسكرية والاقتصادية والثقافية.» هذا هو ما يقدِّمه السيد أورين بالضبط، ويكمُن قدرٌ كبير من متعة قراءة هذا الكتاب في إدراك مدى براعته في ذلك … يزخر الكتاب بالقصص القصيرة والمقالات والشخصيات والأشخاص التي تمسُّ هذا الموضوع، والتي تشكِّل سرْدَ السيد أورين … إنْ قلنا إنَّ هذا الكتاب مناسبٌ لوقته فإننا سنعمِّم هذا الحكم على كل كتب التاريخ المُحكَمة الكتابة … وبقدرِ ما يتمتَّع به كثير من هذه القصص من سحرٍ وجاذبية، فإنَّ قيمة الكتاب الحقيقية لا تتأتَّى إلا حين يأخذه القارئ جزءًا واحدًا لا ينقسم. هناك في كل صفحة اعتبارٌ دقيق وماتع بشأن أهمية التاريخ وعلاقته بالحاضر … لقد أسهم السيد أورين إسهامًا كبيرًا فيما يتعلَّق بإمكانيةِ فهمِ العلاقة التاريخية بين أمريكا والشرق الأوسط. إنه لكتابٌ جديرٌ بأن يكون على قائمة كتبك.»

ديفيد أ. سميث، «واشنطن تايمز»

«أحدُ أهم الكتب التي تتناول هذا الموضوعَ والتي نُشرت هذا العام أو من قبلُ … إن هذا الكتاب بقلم الكاتب الإسرائيلي مايكل أورين يسدُّ فجوةً لطالما كانت موجودةً في تأريخ الشرق الأوسط. حتى صدور هذه الطبعة الرائعة التي حُقِّقت بدقةٍ عالية في هذا الشهر، ببساطة لم يكن هناك تأريخٌ شامل للانخراط الأمريكي في المنطقة … إنَّ ما أنجزه أورين واجبةٌ على صنَّاع السياسات وعامة الناس قراءتُه على حدٍّ سواء. ففي الفترة التي يمثِّل فيها الإرهاب العالمي، لا سيما في الشرق الأوسط، التحديَ الأكبر للديمقراطية، ينبغي لمعظم الأمريكيِّين أن يقرءوه ويفهموه.»

جوناثان إس توبين، «جيروسلم بوست»

«في تأريخه البارز للعلاقة بين الولايات المتحدة والشرق الأوسط، يقدِّم مايكل أورين بحثًا حُقِّق تحقيقًا كاملًا، وسردَه بطريقةٍ آسرة ليرويَ لنا جوانبَ ممَّا عايشه بنفسه … يمتاز هذا الكتاب الأخَّاذ بتناول الكثير من الشخصيات البارزة في التاريخ الأمريكي … إن أورين لروائيٌّ ساحر. وقدرتُه على الانتقال من التأريخ الدقيق للتفاصيل إلى رسم صورةٍ شاملة للتاريخ، ليست بالأمر الهيِّن، لكنه يفعل ذلك برشاقةٍ وميلٍ إلى الأسلوب الدرامي.»

روبرت ساتلوف، «نيويورك بوست»

«ما يفعله أورين هو الاقتطاف من التاريخ وتجميع باقة واحدة سهلة القراءة. وهو يتَّبع التفصيل من دون أن يبدوَ حديثه أكاديميًّا، وهذا الأمر يمثِّل ميزةً واضحة حين تجالس كتابًا به أكثر من ٧٠٠ صفحة من التاريخ … إن كنت تتمتَّع ولو بقدر ضئيل من الفضول، فإن هذا الكتاب سيأخذك في رحلةٍ مليئة بالاكتشافات.»

زاكاري ريد، ريتشموند تايمز ديسباتش

«يتتبَّع أورين بفاعلية الخيوطَ الكثيرة التي تربط أمريكا بالشرق الأوسط ويسخِّرها، بدءًا ببعثاتها التبشيرية إلى تعطُّشها الشديد للبترول. إن الكتاب يمثِّل صورةً بانورامية، تتنوَّع بين مغامرات الزوار الأوائل مثل جون ليديارد الذي وقع في غرام منطقة أوريجون حين أبحر مع الكابتن كوك ليصبح أولَ أمريكي يستكشف الشرق الأوسط، إلى رصدِ مارك توين الانتقادي الذي كتب يقول إنَّ مدينة القدس الشريف «معدَمة ومثيرة للاشمئزاز»، وتعجُّ بالمجذومين والحمقى والحجَّاج الغربيِّين. إنَّ كتاب أورين هذا لهجينٌ نادر: فهو جذَّاب إذا ما عددناه مصدرَ ترفيهٍ وتسلية، ومفيدٌ بعدِّه عملًا مرجعيًّا عن علاقة أمريكا الطويلة والمتقلِّبة بالشرق الأوسط.»

مايك فرانسيس، «ذا أوريجونيان»

«كتاب جذَّاب … لقد عرفتُ الكثير مما لم أكن أعرفه من هذا التأريخ الشامل والمتعمِّق للتفاعل بين أمريكا والشرق الأوسط، الذي دام مدة ٢٣٠ عامًا … هذا عملٌ هائل، يرتكز على مئات المصادر الأصلية والأرشيفية — من الخطابات والمذكِّرات والكتب والوثائق الحكومية، التي يحيكها معًا بمهارةٍ لينسجَ منها سردًا سلِسًا يتراوح بين التفاعلات الثقافية والسياسية والاقتصادية.»

جوديث ميلر، «نيويورك صن»

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤