في هذه القصة تحكي الأرنبة «عكرشة» لصغار الأرانب عن شجاعة وبطولات جدتهم الكبيرة الأرنبة «سوسنة» في الدفاع عن أرضها أمام الأعداء.
في هذه القصة تحكي الأرنبة «عكرشة» لصغار الأرانب عن شجاعة وبطولات جدتهم الكبيرة الأرنبة «سوسنة» في الدفاع عن أرضها أمام الأعداء.
البخل عادة ذميمة، لها عواقب سيئة، وهذا ما ستبينه لنا قصة جحا والبخلاء التي يرويها كيلاني بأسلوب شيق وممتع.
تكبر الإشاعات والأساطير بين الناس وتختلط بالحقائق بعد انتقالها بين الألسن، وفي هذه القصة يبين لنا كامل كيلاني كيف تحدث هذه العملية في حياة الناس وذلك بأسلوب شيق وممتع يناسب الأطفال.
قصة يحكيها «جحا» إلى الفتى «جحوان» والفتاة «جحية» والضيف «الشيخ نعمان»، عن الأسد «أبي فراس» الذي يلجأ إلى وزيره الثعلب الماكر «ابن آوى»، ليساعده في اصطياد ثلاثة ثيران مجتمعة أحدها أحمر والثاني أبيض والثالث أسود، فهل ترى الأسد والثعلب ينجحان في ذلك؟
تدور أحداث هذه القصة بين فريقين؛ الأول فريق الحيوانات المستأنسة الطيبة، والثاني فريق الحيوانات المفترسة الشريرة التي تسعى لإلحاق الأذى بالفريق الأول، وتظهر أحداث القصة كيف استطاعت الأرنبة سوسنة المنتمية للفريق الأول بشجاعتها وذكائها التغلب على الفريق الشرير وإفشال مخططه.
«أم خداش» و«أم يعفور» صديقتان حميمتان، تجمعهما المودة والحب، «أم خداش» هي قطة كبيرة، و«أم يعفور» هي كلبة صغيرة. تبدأ العلاقة بين أم خداش وأم يعفور تتوتر، خاصة بعد أن أنجبت أم خداش وصارت غليظة مع أم يعفور، وما تلبث أن تتداعى أحداث أخرى متعاقبة في القصة، إلا أنها تنتهي بجمع الشمل بين الصديقتين مرة أخرى.
هي قصة مجموعة من الحيوانات تتعاون لبناء بيت جديد لها يقيها من الجلوس في العراء والتعرض لحر الصيف وبرد الشتاء وعيون الحيوانات المفترسة التي قد تؤذيها.
تحكي هذه القصة عن مغامرة جحا ليلة المهرجان، وكيف استطاع بالمصادفة أن يلقن اللصوص في هذه الليلة درسا لم ينسوه.
تبين هذه القصة كيف انقلب السحر على الساحر كما يقولون، حيث بينت كيف استخدم «أبو إسحق» المشهور بـ«رأس الوزة» نفس الحيلة الخبيثة التي علمها له «أبو عامر» لمواجهة دائنيه، في مواجهة أبو عامر نفسه.
تحكي مغامرات الأرنبة الجميلة «زهرة البرسيم» ذات القوام الرشيق، والمظهر الجذاب، والتي كانت تعشق أكل البرسيم، وتعيش مع أبويها وإخوتها وأخواتها.